أصدر تنظيم ما يسمى بولاية سيناء -جناح داعش في سيناء- الإرهابي، بياناً زعم فيه أنه استهدف أكثر من 15 موقعًا للجيش المصري في وقت متزامن بعمليات. وكان تنظيم ولاية سيناء قد أعلن مبايعته لتنظيم داعش وخليفته، وتم تغيير اسمه من "أنصار بيت المقدس" إلى الاسم الحالي بعد المبايعة. وكان قد سبق لذلك التنظيم الإرهابي أن أعلن مسئوليته عن عدد من العمليات الإرهابية في سيناء، كان آخرها الهجوم على سيارة كانت تقل خمسة قضاة، وتورطه في أحداث رفح الأولى والثانية. كانت مصادر أمنية بشمال سيناء، أكدت ل"بوابة الأهرام" مقتل 38 تكفيريًا، واستشهاد 18 من قوات الأمن من الجيش والشرطة، وإصابة 25 جراء الاشتباكات المستمرة الآن في مدينة الشيخ زويد. لمزيد من التفاصيل إقرأ أيضًا :