قال البيت الأبيض إن تقرير شبكة سي.إن.إن الذي ذكر أن متسللين روسا وصلوا لأجزاء حساسة من أنظمة كمبيوتر البيت الأبيض كان يشير إلى واقعة كشف عنها العام الماضي. وامتنع البيت الأبيض عن التعليق على المسئول عن هذا الاختراق. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض مارك سترو في بيان "هذا التقرير لا يشير إلى واقعة جديدة - إنه يتكهن بمصدر النشاط مثار القلق.. وهي شبكة كشف عنها البيت الأبيض العام الماضي". وأضاف "أي نشاط من هذا القبيل نأخذه على محمل الجد. في هذه الحالة كما أوضحنا آنذاك اتخذنا إجراءات فورية لتقييم النشاط والحد منه. كما كان موقفنا لن نعلق على نسب المقال المذكور النشاط لجهات بعينها."