تم إغلاق العديد من الطرق بوسط سيناء فضلا عن تعطل بعضها على الشريط الساحلي بسبب العاصفة الترابية. كما سارع بعض أهالي سيناء بالجهود الذاتية باستخدام معداتهم في فتح الطرق بشكل جزئي، إلا أن حركة السفر والمواصلات لم تعود إلى طبيعتها، بسبب تأثرها باستمرار إغلاق عدد من الطرق الفرعية.