يحتفي موقع الكتابة الثقافي الإلكتروني بتجربة الشاعرة المصرية إيمان مرسال، في ملف خاص، يكتب فيه عدد كبير من كبار النقاد والشعراء، وشهادات عنها من شعراء شباب وأصدفاء احتفاء بتجربتها الشعرية المميزة، كما ينشر الملف مختارات من دواوينها، وشهادة لها بعنوان "أيام المنصورة: كتاب مفتوح على الأرض، وقصيدة لم تكتمل على السرير"، وفيديوهات لها وهي تلقي قصائدها. وإيمان مرسال شاعرة مصرية من جيل الثمانينيات، تقيم بين كندا وألمانيا ومن أعمالها (اتصافات، ممر معتم يصلح لتعلم الرقص، جغرافيا بديلة ً حتى اتخلى عن فكرة البيوت، وهي اكاديمية بارزة بحامعة اليبرتا، وترجمت قصائدها لعدة لغات وشاركت الأسبوع الماضي في افتتاح مهرجان الشعر العالمي ببرلين ويفتتح الملف بألبوم صور لتجربتها، منذ كانت طالبة في مدينتها الأم المنصورة، وحتى توقيع ديوانها الأخير، تحت عنوان "بيوت إيمان مرسال التي لم تتخل عنها"، ويكتب الشاعر أحمد يماني "إيمان مرسال: الشعر يحتفي بنفسه"، فيما تكتب المغنية فيروز كراوية "سكان النصف الخفى"، وتكتب المغنية والممثلة دنيا مسعود "أنا / إيمان"، ويكتب الروائي إبراهيم فرغلي "أن تتحول الحياة المعيشة إلى قصيدة !"، ويكتب الروائي ياسر عبدالحافظ "وهم التخلي"، ويكتب الروائي حسن عبد الموجود "معجزة إيمان مرسال". وينشر الملف عددًا من شهادات شعراء الجيل الجديد عن علاقتهم بإيمان مرسال، فتكتب مروة أبوضيف: "إيمان مرسال: المدهشة"، وتكتب عزة حسين عن نوستالجيا إيمان مرسال، وتكتب سارة علام "الشعر.. يحتاج لإيمان"، وتكتب حنان شافعي "أشباحها/أشباحي"، وبكتب أحمد ندا "البدايات: كيف أحببت إيمان مرسال؟ "، وتكتب الروائية نهى محمود "إيمان مرسال: بهجة العودة من هناك"، وتكتب سهى زكي "إيمان مرسال والنجاة من المذبحة"، وتكتب رانيا منصور قصيدة بعنوان "إيمان مرسال"، وتكتب ملكة بدر "إيمان تكتب الحلم". وينشر الملف مختارات من دواوين إيمان مرسال "اتّصافات.. تخرج من كاف التكوين"، وحتى أتخلى عن فكرة البيوت، وجغرافيا بديلة، والمشي أطول وقت ممكن، وممر معتم يصلح للدهشة، كما ينشر عدداً من الحوارات الصحافية معها، فتقول في حوار مع محمود الورداني "ليس لدي مشروع شعري ولا أعد أحداً بشيء"، وتقول في حوار مع عناية جابر "لا أريد تصدير وعي ما إلى القارئ"، وتقول في حوار مع تامر فتحي "گتاباتي اعترافات گاذبة"، وتقول في حوار مع إبراهيم الحسيني "أفضّل البقاء في الهامش". ويحتفي الملف بتجارب إيمان مرسال السابقة، فيكتب الشاعر عاطف عبدالعزيز "إيمان مرسال في غيمتها"، وتكتب الناقدة عبلة الرويني "لم تصفق الباب وراءها"، ويكتب محمد أبي سمرا "شعر يروي نقصان الوجود"، وتكتب تهامة الجندي عن "هواجس العبور بين عالمين" ويكتب محمود عمر "حتى تتخلّى إيمان مرسال عن فكرة البيوت"، ويكتب شعبان يوسف عن "بيوت إيمان مرسال العامرة"، ويكتب يوسف حمزة عن مفهوم الإقامة في الشعر لدى إيمان مرسال، ويكتب الشاعر محمد خير عن ذات تلملم نفسها. ويكتب عبدالله السفر "يبدو أنني أرث الموتى"، ويكتب الشاعر إبراهيم داود "صورة "مهزوزة" لمشهد حميم"، ويكتب الشاعر أمجد ريان عن "رؤية الهامش في شعر إيمان مرسال"، ويكتب الناقد إدوار الخراط "إيمان مرسال شاعرة " الاتصافات"، ويكتب الدكتور صبري حافظ "إيمان مرسال ميلاد شاعرة جديدة" ويكتب ماجد المذحجي "عين ترصد التفاصيل والذكريات بتمهل"، فيما تكتب مي التلمساني عن "مصنع الخرائط"، ويتحدث هشام شفيق عن "إيمان مرسال من ممر معتم إلى داخل بيت المرايا"، وتكتب مي التلمساني مرة أخرى عن "نصوص إيمان مرسال تثير الدهشة ورتوشها الصغيرة تُبهر"، وترصد الشاعرة اللبنانية عناية جابر شجاعة البوح عند إيمان مرسال في ديوانها "المشي أطول وقت ممكن"، كما تكتب كرمون عبدالله "في "المشي أطول وقت ممكن" قررت أن تتركهم جميعًا وأن تمشي وحدها". وينشر الملف عددًا من الفيديوهات للشاعرة إيمان مرسال من أمسيات شعرية لها، تقرأ فيها قصائدها، تحت عنوان "إيمان مرسال تقرأ قصائدها"، و"يبدو أنني أرث الموتى"، و"مجرد نوم".