الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
أحمد موسى يكشف ملامح الحكومة الجديدة وموعد الإعلان الرسمي
نقابة المهندسين بالإسكندرية تستعد لأكبر معرض للسلع المعمرة بمقر ناديها بالإسكندرية
المركزي يقبل أذون خزانة ب6.2 مليار جنيه وفائدة 26.001% لمدة 273 يوما
اتحاد المصريين بالسعودية: أغلبية المرحَّلين لعدم حملهم تصاريح الحج مصريون
تنبيه هام من «البترول» لسكان الوراق: «لا تنزعجوا من رائحة الغاز»
حرب غزة سوف تستمر سنوات.. «جانتس» يعلن الانسحاب من الحكومة الإسرائيلية
الأونروا: وصلنا لطريق مسدود في غزة.. والوضع غير مسبوق
بعد الهبوط من الدوري السعودي| موسيماني: لدي اتصالات من فريق شمال إفريقيا
مجموعة مصر| تعادل جيبوتي وإثيوبيا بتصفيات كأس العالم
مصطفى عسل يتوج بلقب بطولة بريطانيا المفتوحة للاسكواش
الأربعاء.. أولى جلسات محاكمة سفاح التجمع بمحكمة القاهرة الجديدة
عزة مصطفى عن أزمة عمرو دياب: عارف أنه هيتسجن
مهرجان جمعية الفيلم ينظم حفل تأبين ل صلاح السعدني وعصام الشماع ونادر عدلي
لمواليد «الأسد».. توقعات الأبراج في الأسبوع الثاني من يونيو 2024
ليلى عبد اللطيف تتوقع انفصال هذا الثنائي من الفنانين
جانتس: نترك حكومة الطوارئ وننضم إلى المعركة لضمان أمن إسرائيل
نصائح مهمة تحمي طفلك من الموجة الحارة القادمة
البابا تواضروس الثاني يستهل زيارته الفيوم بصلاة الشكر في دير الأنبا أور (صور)
هيثم رجائي: الملتقى الدولي لرواد صناعة الدواجن سيكون بمشاركة عربية ودولية
مباشر مجموعة مصر - جيبوتي (1)-(1) إثيبويا.. بداية الشوط الثاني
«مكافحة المنشطات» تنفى الضغط على رمضان
سيدات مصر لسلاح الشيش يتوجن بذهبية ببطولة أفريقيا للفرق
يورو 2024| سلوفينيا تعود بعد غياب 24 عاما.. انفوجراف
علاء الزهيري رئيسا للجنة التدقيق الداخلي للاتحاد العام العربي للتأمين
قرار قضائي بشأن المتهمين بواقعة "خلية التجمع"
أسماء أوائل الشهادة الابتدائية بمنطقة أسيوط الأزهرية بعد اعتمادها رسميًا
وزارات جديدة ودمج بعض الحقائب.. أحمد موسى يكشف ملامح الحكومة الجديدة وموعد الإعلان الرسمي
إدخال 171 شاحنة مساعدات إلى قطاع غزة عبر بوابة معبر كرم أبو سالم جنوب رفح
منتدى دولي لحشد الدعم الإعلامي للاعتراف بدولة فلسطين
إصابة كيليان مبابى قبل ودية منتخب فرنسا الأخيرة استعدادا ل يورو 2024
قيادات "الاستعلامات" و"المتحدة" و"الصحفيين" و"الحوار الوطني" في المساء مع قصواء.. اليوم
تعرف على فضل يوم عرفة وأهميته
متى يبدأ التكبير في عيد الأضحى ومتى ينتهي؟
منها مباشرة الزوجة وتسريح الشعر.. 10 محظورات في الحج يوضحها علي جمعة
تنسيق مدارس السويس.. 225 درجة للثانوية العامة و230 للبنات ب"المتقدمة الصناعية"
بشرى سارة بشأن توافر نواقص الأدوية بعد عيد الأضحى.. فيديو
مياه القناة: استمرار أعمال التطهير لشبكات الصرف الصحى بالإسماعيلية
«اقتصادية الشيوخ»: الرقابة المسبقة سيؤثر إيجابيا على الاستثمار في مصر
غدا.. "صحة المنيا" تنظم قافلة طبية بقرية حلوة بمركز مطاي
حجازي: جار تأليف مناهج المرحلة الإعدادية الجديدة.. وتطوير الثانوية العامة
مدحت صالح يستعد لإحياء حفل غنائي 29 يونيو بالأوبرا
المنظمات الأهلية الفلسطينية تدعو لتشكيل محكمة خاصة بجرائم الاحتلال
محافظ الشرقية يهنئ لاعبي ولاعبات الهوكي لفوزهم بكأس مصر
المرور: ضبط 28776 مخالفة خلال 24 ساعة
بروتوكول تعاون بين جامعة بنها والأكاديمية العسكرية للدراسات العليا
محافظ الشرقية يُفاجئ المنشآت الصحية والخدمية بمركزي أبو حماد والزقازيق
بسمة داود تنشر صورا من كواليس "الوصفة السحرية"
انتقدت أسيرة إسرائيلية.. فصل مذيعة بالقناة 12 الإسرائيلية عن العمل
تطبيق ضوابط خاصة بامتحانات جامعة مصر للمعلوماتية؟.. نائب رئيس الجامعة يوضح
مدرسة غبور للسيارات 2024.. اعرف مجموع القبول والتخصصات المتاحة
موعد يوم التروية 1445.. «الإفتاء» توضح الأعمال المستحبة للحاج في هذا التوقيت
وزير الزراعة يوجه بتكثيف حملات التفتيش على منافذ بيع اللحوم والدواجن والاسماك والمجازر استعدادا لاستقبال عيد الأضحى
ضبط مالك مطبعة متهم بطباعة المطبوعات التجارية دون تفويض من أصحابها بالقليوبية
فى انتظار القصاص.. إحاله قضية سفاح التجمع الخامس إلى جنايات القطامية
اعتدال بسيط في درجات الحرارة بمحافظة بورسعيد ونشاط للرياح.. فيديو وصور
يحدد العوامل المسببة للأمراض، كل ما تريد معرفته عن علم الجينوم المصري
3 طرق صحيحة لأداء مناسك الحج.. اعرف الفرق بين الإفراد والقِران والتمتع
مجلس التعاون الخليجي: الهجوم الإسرائيلي على مخيم النصيرات جريمة نكراء استهدفت الأبرياء العزل في غزة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
د.نبيل العربى .. قل لها: شكرًا
مهدى مصطفى
نشر في
الأهرام العربي
يوم 11 - 02 - 2012
الدكتور نبيل العربى كان سفيرا لمصر ذات مرة.. رجل القانون والقاضى فى محكمة العدل الدولية.. كان فارسا فى مفاوضات طابا المصرية حتى عادت.. فى لاهاى أدان الجدار الفاصل الإسرائيلى فى حكم تاريخى مع رفاقه من قضاة المحكمة عام ، 2004 كان حكيما ضمن حكماء ما بعد 25 يناير.. وزيرا لخارجية مصر، وتصريحه الشهير عن عودة علاقات مصر وإيران، وتحذيره لإسرائيل من قصف غزة لا يزال يتردد صداه فى الغرف الدبلوماسية، وأخيرا جاء أمينا عاما لجامعة الدولة العربية.. خلفا لعمرو موسى .. الطامح لرئاسة البلاد.
رجل بهذه المواصفات، شارك فى مفاوضات مصر والعدو الإسرائيلى فى عصر السادات، له نظرات فى القانون الدولى، يعرف أن ما يجرى هنا ليس وليد المصادفة الثورية، فترتيب الشرق الأوسط مشروع قديم، صاغه هنرى كيسنجر، ثعلب أمريكا العجوز، ووضع بصماته عليه زبيجنيو بريجنسكى مستشار كارتر للأمن القومي، ورعته جماعة المحافظين الجدد فى عصر بوش بقيادة ريتشارد بيرل. رجل القانون الدولى يعرف أن غزو العراق كان ضد هذا القانون، وهو من عاصر الأحداث الجسام ويدرك حقاً أن إسرائيل كيان استيطانى على أرض فلسطين التاريخية، ويدرك حتما أن أنتونى إيدن، السياسى البريطانى الداهية فى الأربعينيات هو من فكر فى إنشاء جامعة الدولة العربية، وهو من نظر بعين العطف إلى دور العرب فى الحرب العالمية الأولى، وفى 29 مايو عام ،1941 أقنع حكام ذلك الزمان، النحاس باشا ورفاقه، بالفكرة الخبيثة ، وتلك قصة معروفة للعارفين، والعربى واحد منهم، ومنذ نشأة هذه الجامعة عام 1945 لم تنجح فى رد عدوان، أو منع غزو، وفى عصرها زرعت إسرائيل فى فلسطين، وفلسطين تاريخيا كانت ضمن » الشام الكبير» وفى عصرها العظيم أيضاً دمر العراق، وذهب أمينها العام السابق عمرو موسى إلى بغداد تحت الاحتلال ، ولهج بعبارة العراق الجديد، وهى عبارة كانت ولا تزال مفضلة للمحتلين الأمريكيين ورعاتهم من ساسة العرب، وعمرو موسى نفسه هو من ذهب إلى باريس غطاء لحلف الناتو فى ليبيا..
وكانت قطر، ورئيس وزرائها حمد بن جاسم هى الراعى الرسمى لجلب الحلف الأطلسى لتدمير ليبيا وارتكاب جرائم حرب.. وليبيا الآن تحت الاحتلال الغربي: فرنسا وإيطاليا وبريطانيا وأمريكا.وكل هذا تحت راية جامعة الدول العربية.. أما القتلى الليبيون فبالآلاف باسم التحرير.. تم تحرير العراق أيضا بخمسة ملايين عراقى بين شهيد ومشرد ومصاب.. وتحويل العراق إلى فسيفساء طائفية باسم هذا التحرير المبجل! الدور الآن على سوريا، هذه المرة غادر عمرو موسى الجامعة ،تاركا قطر فى الميدان راعيا رسميا للثورات ،وجاء الدكتور نبيل العربى ليكمل المسيرة، بنفس السيناريو، كان موسى قد علق عضوية ليبيا فى البداية، ثم ذهب إلى باريس للموافقة على التدخل الدولى بذريعة حماية المدنيين، فتحولت المهمة إلى قصف الناتو لليبيين وتدمير مقدرات الدولة الليبية بالكامل، ولعب الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى الدور الأبرز فى المهمة بعد نصائح اليهودى الصهيونى برنارد هنرى ليفى، صديق القادة الثوريين الجدد فى دول الربيع العربي..
والدكتور العربى علق عضوية سوريا أيضا فى الجامعة، وأرسل مراقبين من الجامعة بقيادة الفريق محمد الدابى، وجاء تقرير لجنة الجامعة لا يشفى غليل قطر، فقررت الهجوم على الفريق الدابى، وقررت بمفردها مع دول الخليج » الثورية» الذهاب إلى نيويورك، حيث مجلس الأمن، لاستصدار قرار دولى يبيح التدخل العسكرى الأجنبى فى سوريا، لأن قطر ثورية خالصة، تخشى على حياة الشعوب العربية من حكامها المستبدين ، فقد حررت العراق بقاعدتى العديد والسيلية الأمريكيتين، ولم تقم علاقات حميمة مع إسرائيل، ولم تعبث فى تونس ومصر ، يا لها من مهزلة، أن تقود دول الخليج الثورات العربية فى دول الربيع العربى! نصيحة من القلب إلى الدكتور نبيل العربى، سفير دولة مصر الكبرى فى أهم مراحلها السياسية الكبرى، ورجل القانون والقاضى الدولى، لا تكن بداية لتنفيذ مشروع الشرق الأوسط الكبير، وليكن فيتو روسيا والصين المزدوج فى مجلس الأمن بمنع الناتو من احتلال سوريا هدية من السماء لك ولمسيرتك الناصعة فى التاريخ المصرى، وأدعوك أن تقول شكرا لجامعة الدولة العربية، فقد فكر فيها أنتونى إيدن، ونفذها النحاس تحت الاحتلال البريطاني، وإن كانت فكرة براقة، فإنها تحولت إلى غطاء للموت والاحتلال وجلب الاستعمار. فى عام 90 جلبت القوات الأمريكية فى حرب الخليج الأولى، وفى عام 2003 جلبت نفس القوات لاحتلال العراق، وفى عام 2011 جلبت حلف الناتو لليبيا، وسعت فى 2012 لجلب الناتو مرة أخرى إلى سوريا، وفشلت، ولعل ذلك من حسن الطالع للدكتور نبيل العربى، فالرجل يعرف الحقيقة كاملة فى مسألة ترتيب الشرق الأوسط أمريكيا، والقدر على ما يبدو رحيم به حتى لا تتلوث مسيرته بهذه الخطيئة الكبرى.
الغرب لا يحب شعوبنا، ولا يرغب فى الديمقراطية، بل هو يرتب تسليم السلطة فى بلادنا لتيارات دينية، جرى ذلك فى ليبيا ومصر وتونس، وسوريا فى الطريق، وأنت أيها الساعى إلى الحداثة والمعاصرة لا يجوز أن تمضى عكس هذا السعى النبيل، فوظيفة أمين عام جامعة الدول العربية لا تضيف شيئا لمسيرتك الطويلة عربيا ودوليا. وسيكون قرارا جريئا لو أنك نفضت هذا الغبار من على كاهلك.. ولتقل شكرا لروسيا والصين .. لقد ألقيتما حبل النجاة لإنقاذ تاريخى من هوة الخطيئة. دكتور العربى .. مع احترامى سيفشل المخطط ووصايا بونابرت ولويس التاسع عشر.. فنحن أمة لا تموت .. د.نبيل العربى، قل شكرا لهذه المسئولية الملغومة.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
كتّاب عرب: المصالحة الفلسطينية حافلة بالصعوبات ..ودستور العراق "القدوة"
الناتو يختطف الربيع العربي
الناتو يختطف الربيع العربي
سوريا قلب العروبة ، وصمام الأمان للشرق الأوسط ..!!
إلى د. نبيل العربى --- مجلس التعاون الخليجى يريد ذبح سوريا وليس مساعدة السوريين !!
أبلغ عن إشهار غير لائق