لا بديل عن الاستعانة بالشباب لمواجهة البلطجية الذين يروعون الآمنين بداية من منازلهم مرورا بالطرق العامة ووصولا لمقار أعمالهم.. ويحرس هؤلاء الشباب الجميل. هذه المؤسسات العامة والمهمة والحيوية, حتي نعبر بهذا البلد الجميل المرحلة المقبلة لحين استقرار الأوضاع بداية من انتخابات مجلسي الشعب والشوري حتي الرئاسة طالت المدة أو قصرت. طه زكي نواية دسوق