أتقدم اليك بخالص الشكر والعرفان لاستجابتكم لطلبي بنشر رسالتي الكبير فبعملك هذا يا سيدي قد بعثت السعادة في قلبي وقلوب اسرتي جميعا حيث ان رد الفعل للنشر كان رائعا. كل الأساتذة العظام الذين كان لهم الفضل بعد الله تعالي في إنقاذ ابني قاموا جميعا بالاتصال بي وشكري لأنني قد ذكرتهم في بريدك بالشكر والعرفان والتقدير بل ويضيفون انهم لم يكونوا ينتظرون شكرا لأنهم لم يقوموا إلا بواجبهم المهني والإنساني الذي تمليه عليهم ضمائرهم. هل تتخيل كم الخير ياسيدي هم الذين يشكرونني وأنا التي أدين لهم بحياتي! هذا ولم يقتصر رد الفعل علي ذلك بل لقد طلب مني أحد هؤلاء الأطباء الكرام ان اقوم بتقديم المؤازرة والدعم النفسي لأسر بعض الأطفال الذين يمرون بمثل تلك الظروف التي مررت بها وسأبدأ فعل ذلك من اليوم ان شاء الله وبمساعدة هذا الطبيب الانسان بارك الله فيه وله. صاحبة رسالة الكبير ريهام فرغل عبدالحفيظ زيد