9 اعوام مرت علي رحيل السندريلا سعاد حسني ومايزال مكانها ومكانتها فارغان.. فعبر نحو90 فيلما استطاعت ان تثري الوجدان بأفلامها التي ستظل شاهدة علي حياتنا الاجتماعية والسياسية. سعاد حسني أسهم في تكونيها الي جانب عبقريتها وموهبتها رجال عباقرة في الفكر والفن والشعر والموسيقي والصحافة وفي مختلف اشكال الفنون وهي استطاعت ان تجعل من كل ذلك تميز فهي عنوان البهجة والانوثة ففي صوتها موسيقي وفي حنجرتها كل الاحاسيس والشقاوة والمرح والحزن وفي وجهها الجمال والتعبير. في ذكري رحيلها نعيد لها بعض من قيمتها من خلال كلمات عدد من المبدعين والنجوم والنقاد.