يعرض المركز الثقافي الهندي غدا فيلما بعنوان فيير وزارا بطولة شاه رواه خان وبرايتي زايينتا.. تدور أحداثه حول فير طيار هندي يقع في الاسر خلال احدي العمليات العسكرية . وخلال زيارة محامية باكستانية زارا له في الاسر لتتولي مهمة الدفاع عنه تقع في غرامه بعد زيارتها المتكررة له والاستماع له وتحاول اطلاق سراحه. { تنطلق فعاليات مهرجان لقاء الصورة في دورته الثامنة بالمركز الثقافي الفرنسي بالقاهرة في الفترة من2 إلي9 أبريل المقبل.. الذي يقام بالتعاون مع الفميس( المدرسة الوطنية العليا لمهن الصورة, فرنسا) والمركز القومي للسينما, مصر و أوني فرانس فيلم ومعهد جوتة الألماني والمعهد الفرنسي بباريس و الأفكا للرسوم المتحركة والاسيف بمصر والمعهد العالي للسينما وشباب المخرجين, وتضم مسابقات المهرجان الأفلام التسجيلية والروائية القصيرة والرسوم المتحركة بجانب أفلام روائية وتسجيلية طويلة, في نسختها الأصلية, مصحوبة بترجمة ضوئية للفرنسية أو للإنجليزية. ويرأس لجنة التحكيم هذا العام الفرنسي جان بيير ريم, رئيس المهرجان الدولي للفيلم التسجيلي بمرسيليا.. وأكدت مديرة المهرجان لطيفة فهمي أن هذا العام سوف تمنح لجنة التحكيم في ليلة الختام جائزتين, إحداهما دعوة لحضور المهرجان الدولي للأفلام بمدينة مرسيليا, والأخري دعوة لحضور مهرجان السينما المتوسطية بمدينة مونبولييه بفرنسا. { أعلن مهرجان الخليج السينمائي عن موعد انطلاق دورته السادسة التي ستكون في الفترة من11 إلي 17 أبريل المقبل. والمهرجان هو أحد الأنشطة السنوية الرئيسية في دبي, ويهدف إلي تشجيع الإبداع السينمائي الخليجي, وتوسيع آفاق الفرص أمام جميع العاملين في حقل صناعة السينما في دول مجلس التعاون, بالإضافة إلي أن المهرجان يسلط الضوء دوليا علي الأعمال المشاركة, الأمر الذي يمنحها المزيد من الزخم المحلي والدولي, ويزيد من فرص إنشاء علاقات مهنية وتحالفات مع الأوساط الإنتاجية العالمية. تتضمن المسابقات: المسابقة الخليجية للأفلام الروائية والوثائقية, ومسابقة الطلبة, والمسابقة الدولية لأفلام القصيرة, التي يبلغ مجموع جوائزها أكثر من نصف مليون درهم, كان مهرجان الخليج السينمائي في نسخته الخامسة العام الماضي, قد عرض علي شاشاته 155 فيلما, من 40 دولة, وشهد مشاركة أكثر من 100 فيلم داخل المسابقات. { تكرم الدورة ال 32من مهرجان السينما الإفريقية فيسباكو الذي يقام من 23 فبراير الحالي إلي2 مارس الشهر المقبل في بوركينا فاسو رؤساء المهرجان من النساء اللاتي ترأسن كل لجان التحكيم طوال تاريخ المهرجان. وأسس المهرجان عام 1969 سينمائيون وعشاق سينما أفارقة, وهو يعرض هذه السنة نحو 170 فيلما من إفريقيا ودول العالم, من بينها مائة تقريبا تشارك في المسابقات في الفئات المختلفة. وفي مسابقة الأفلام الطويلة يتنافس20 فيلما علي جائزة حصان ينينغا الذهبي الرئيسية, وسترأس لجنة تحكيم الأفلام الطويلة الفرنسية أوزان بالسي, وهي مخرجة من المارتينيك, وكل لجان التحكيم نساء يأتين من القارة الإفريقية أو خارجها, وأكد رئيس مهرجان فيسباكو ميشال أودر اوغو أن النساء دعمن السينما الإفريقية أمام الكاميرا ووراءها, لكن إفريقيا لم تكافئهن كما ينبغي. نحن نحاول أن نصحح هذا الخلل. ويتوقع أن يستقبل المهرجان نجوما في الأوساط الغنائية, مثل الكونغولي بابا ويمبا ومسئولين سياسين, مثل رئيسة مفوضية الاتحاد الإفريقي نكوسازانا دلاميني زوما. وستكون الجابون ضيفة شرف هذه الدورة التي تأتي تحت عنوان السينما الإفريقية والسياسات العامة في إفريقيا. ويقام بانوراما للأفلام التي انتجها المهرجان سبعة أفلام.. وخصص مبلغ 970 مليون فرنك إفريقي( حوالى 1,5 مليون يورو) لتنظيم المهرجان الذي مولت جزءا كبيرا منه حكومة بوركينا فاسو والاتحاد الأوروبي والحركة الفرنكوفونية. { تستعد مدينة بنغازي لاستضافة الدورة الثالثة لمهرجان الشاشة العربية المستقلة للأفلام التسجيلية والقصيرة وتقام دورة هذا العام تحت رعاية المجلس المحلي ببنغازي مع دعم من العديد من المؤسسات الإعلامية والخاصة, وأكد المخرج والمنتج محمد مخلوف مؤسس ومدير المهرجان أن اختيار مدينة بنغازي لإقامة المهرجان في دورته الثالثة, سوف يثبت أنها مركز إشعاع ثقافي وحضاري, الأمر الذي يتطلب جهودا مضاعفة وميزانية و تنظيما أكثر دقة, وهو ما سيحول المهرجان إلي واجهة ومركز جديدين للفيلم التسجيلي والقصير, وتكريسه علي خارطة المهرجانات العربية والدولية. واضاف مخلوف أن مدة المهرجان ستتواصل علي مدار الفترة من19 إلي23 فبراير الحالي بمشاركة عربية واسعة, وسيقام خلاله ورش عمل لتدريب وتطوير الشباب والاستفادة من الطاقات الموجودة لديهم, وعلي وجه الخصوص في مدينة بنغازي, وطرح مشاكلهم والقضايا المتعلقة بهم. وأوضح مخلوف أن مهرجان الشاشة العربية المستقلة قد كرس حالة ثقافية عربية, أشاد بها النقاد في بقاع عربية ودولية, وعكسها الحضور المكثف لعروضه في الدورة الأولي بلندن عام9991 وفي دورته الثانية بالدوحة عام2001, واستمرار وصول الطلبات ورسائل الاشتراك من قبل صناع الفيلم العربي والغربي حتي هذا اليوم, التي سلطت الضوء علي طاقات سينمائية وتليفزيونية عربية واعدة, سواء في مجال الأفلام التسجيلية أو الروائية القصيرة, الأمر الذي يحتم علينا مداومة تنظيم هذا المهرجان دوريا وتحويله إلي تظاهرة ثقافية دولية متألقة ومميزة.