سريرٌباردٌ, يتمددُ, تحت جَسدكَ الهشّ, ودَهشةٌ مُستعَارةٌ ترسُمُها على وجهِك! هل يقتنع التعبُ بِجدارتِكَ ويترُكُك تبحثُ عن غازلةِ الأزهارِ بين فكى دُميتك الورقية؟ بينما تنظر على طرفِ سريرِك فتنة ثقيلة ترَكَتهاامرأة سرية,ورحلت, فشلْت أن تزيحَها أنت متهم بالتأملِ الحرامِ وباصطيادِ الأمنياتِ والسعى الحرام مابين نهدين مشرعين دون أن تدفعَ كفارةَ خيباتك خيباتك اللاتى صارت بحجمِ خاطرةٍ سلبتها كقناصٍ قناص بالصدفةِ اللعنة لم يعدْ لديك خزانة تُخبئ فيها أنثى مفترضة سوف تعتبرها مفترضة فلاينتبه الذي فى قلبهِ مرض لمرضك الذي تدعوالله أن يترك لك وجعه أن يديمه لك طيباً سليم النية