نوجه الأنظار إلى ما يفعله حراس العقارات بإيعاز من أصحابها وقاطنيها بوضع الحواجز الحديدية والكتل الأسمنتية وما شابهها لحجز أماكن اصطفاف السيارات بمختلف الأحياء، مما يسبب مشاحنات يومية بين المواطنين وعشوائية فى انتظار السيارات، وبرغم محاربة الأحياء ظاهرة البلطجة، إلا انه سرعان ما تعود ريما لعادتها القديمة لعدم وجود رادع قوى ومراقبة مستمرة لمواجهة هذه الظاهرة القميئة، فهل من رادع لاسترداد أرصفة الدولة أسوة بأراضى الدولة؟ صيدلى عصام عاطف