كشفت اعترافات المتهمين فى التنظيم الإرهابى لحركة «حسم» الذى ضم 304 عناصر إخوانية أن قيادات جماعة الإخوان الإرهابية استخدموا عناصر الحركة بهدف السيطرة على المنطقة الغربية بالقرب من الحدود الليبية لافتعال مواجهة عسكرية مع الدولة وجر الجيش للاشتباك معهم وإحداث نوع من البلبلة، كما كشفت عن اعتزامهم إنشاء كيانات اقتصادية وإعلامية إخوانية بتركيا، لتنفيذ خطة إسقاط الدولة ونظام الحكم بمصر فى عام 2020.