بحث القائد العام لقوات الجيش الليبى خليفة حفتر مع قيادات الجيش آخر التطورات العسكرية فى مدينة درنة تمهيدا لتحريرها من الجماعات المتطرفة، وتنظيم داعش الإرهابي. وتقع درنة حاليا تحت سيطرة جماعات إسلامية مسلحة تحمل اسم «مجلس شورى ثوار درنة» بينما يتمركز داعش فى ضواحى المدينة. وفى السياق ذاته، أكدت الحكومة الليبية المعترف بها دوليا أنها «لم ولن تسمح بدخول قوات أجنبية» تساندها فى معاركها، فى إشارة إلى ما ذكرته صحيفة «لوموند» الفرنسية بأن قوات فرنسية تنفذ عمليات سرية فى ليبيا.