كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية أمس،عن أن الرئيس باراك أوباما يواجه ضغوطا من جانب بعض مساعديه لشئون الأمن القومى للسماح بفتح جبهة جديدة ضد تنظيم داعش الإرهابى فى ليبيا، خاصة فى ظل ما أعلنه مسئول أمريكى عن ارتفاع أعداد عناصره بليبيا إلى أكثر من 5 آلاف شخص.