أحسنت الدولة صنعا بقرار تعيين ذوى الاحتياجات الخاصة.. هذه الطاقات التى خرجت منها بطولات رياضية وقامات علمية فلم يقتصر الحديث عن قاهر الظلام طه حسين بل هناك كثيرون انطلقوا بعزيمة وقدرات فائقة، وحبذا لو امتدت الرعاية إلي مجال الإسكان، وتصبح الأسبقية لمن فقد حبيبتيه (العينين) فالمأوى يمثل الأولوية فى دنيا الإنسان، ونأمل أن يأتى المشروع القومى للإسكان على غرار ما تم إنجازه فى مشروع قناة السويس الجديدة، وأن تأتى الرعاية الصحية لذوى الاحتياجات من خلال نظام يتيح الرعاية الصحية المنزلية حسب ظروف كل حالة.. إن الرعاية التى كفلها الدستور نور يسعى فى دروب مصرنا العزيزة. إبراهيم عنانى عضو اتحاد المؤرخين العرب