احتار الكثيرون كيف يصفون شرم الشيخ، جمال وأمان، متعة وانسجام . هكذا صارت مشاعر الوفود المشاركة سواء فى المؤتمر الاقتصادي، أو فى مؤتمر القمة العربية على مرأى ومسمع من كل العالم... والآن حان وقت استثمار ذلك بالدعوة إلى أن تصبح تلك المدينة الرائعة شريكا أو بديلا عن مدينة جنيف لجميع اللقاءات... فهل هذا دور وزارة الخارجية أم وزارة السياحة أم الإعلام أم مسئولية الجميع؟.. المهم أن نبدأ ولا نضيع الفرصة التى يصعب أن تتكرر. د. عماد الدين حسين محمد المنصورة