مسجلا خطر وراء سرقة73 سيارة فارهة من أمام نادي هليوبوليس اعترفا ببيع الواحدة مقابل51 ألف جنيه لتجار وكالة البلح.. هذا الخبر يثير بعض الاسئلة أهمها, لماذا لم تشدد الرقابة منذ سرقة أول سيارة, وهل تم التعرف علي هؤلاء التجار لتقديمهم للمحاكمة بصفتهم شركاء أصليين في الجريمة؟ نرجو اتخاذ اللازم حيالهم مع تعويض الذين سرقت سياراتهم بما يساوي قيمتها من جيوب التجار. صلاح فودة المعادي