"قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا" تصميم للفنان خضير البورسعيدي نقيب الخطاطين بالخط الديواني وهي لوحة معبرة عن المعني من خلال كلمات الآية الكريمة وربطها بألوان مياه البحر المختلفة وكتبها في صورة أمواج متلاطمة متلاحمة مستخدما الدورانات والأقواس الذي يتميز بها هذا النوع من الخط العربي.. التنوع في كتابة بعض الحروف مثل التاء المفتوحة الممتدة في كلمة الكلمات و كلمات وحرف الدال مع الألف في كلمة مدادا و مددا وتركيب الحروف والكلمات في تكوين متجانس ومتناسق ومترابط.