أنا رب أسرة مسن وأعاني من مرض الفشل الكلوي, وتجري لي جلسات الغسيل الدموي ثلاث مرات أسبوعيا, وأحتاج الي حقن وأدوية باهظة الثمن ومعاشي ضئيل جدا لا يكفي احتياجات أسرتي, ولدي سبع بنات بينهن ثلاث في التعليم وأعمل في تنظيف السيارات كلما استطعت, ولكن ظروفي الصحية تحول الآن دون إنجاز أي عمل, ولم أعد أتحمل الآلام المبرحة, وضيق ذات اليد, وأصبحت أسير المرض والفقر, وضاقت بي الدنيا بما رحبت ولا أعرف من أين لي بتدبير نفقات علاجي الباهظة, واحتياجات بناتي اللائي أوشكن علي الزواج, واللائي مازلن في التعليم. أنا أرملة في الثلاثينيات من عمري وشاء الله أن أصاب بورم خبيث بالمستقيم, وتم اسئصاله جراحيا, وأتلقي العلاج الكيماوي والاشعاعي, وأحتاج الي متابعة دورية وبصفة مستمرة, ولدي ثلاثة أطفال في التعليم وأتقاضي معاشا ضئيلا, وليس لي أي مورد آخر للدخل, وعلاجي مكلف جدا, ولا أستطيع تدبير احتياجات أبنائي, وما يلزم من فحوص واشعات لحالتي الصحية. أنا شاب عمري ثلاثون عاما وأعيش بمفردي وأعاني من مرض الفشل الكلوي المزمن وتجري لي جلسات الغسيل الدموي ثلاث مرات أسبوعيا, وأتناول أدوية بصفة مستمرة, وليس لي أي مورد للدخل ولا أقدر علي العمل وأحتاج الي غذاء ودواء. أنا ربة منزل مريضة بالفشل الكلوي, وأخضع لجلسات الاستسقاء الدموي ثلاث مرات أسبوعيا وصحتي في تدهور مستمر, وأحتاج الي أدوية باهظة الثمن ولا أقدر علي شرائها, حيث إن زوجي فلاح, ودخله محدود, ولا يكفي حتي احتياجات الأسرة الضرورية كما أن لنا ابنتين في التعليم.