بتفرد الاسكتش وتقعدها قدامك عريانة تبدا بشعرها وعنيك علي رجلها الوحيدة في كل اللوح القديمة مش قادر تعوضها عن العجز لا بالورد المرسوم كويس بين ايديها ولا بالجناحين البيض في كتافها الشخبطة معدتش تنفع الصور محتاجة توضح اكتر والمناظر تبقي اسهل اخر مرة رسمت فيها سلم مرة درجاته توسع فيبان بحر ومرة درجاته تضيق فيبان تابوت حاسس بوحدة عنيك وشايف قسوة المنظر -مفيش غير الدم- بيحضن بلونه كل شيء خدها لم تقولها كلمة حلوة دراعات الاطفال السهرانين حواليهم الملايكة-المستعجلين تسليم النوباتجيه- ملايات السريروالسما والشمس ذ اللي بتحاول تبان في الصورة بسذاجة طفل-